شهدت أسعار المواد الغذائية الأولية، خلال الأيام الأخيرة إرتفاعا في أسعارها، بشكل كان له الأثر السلبي على المواطن العادي.
فلم تسلم أيا من المواد الغذائية الأولية، من إرتفاع سعرها في السوق الموريتانية، خصوصا في العاصمة نواكشوط، التي كانت أول ما أرتفع فيها سعره السكر والأرز، وذلك في ظل غياب أي دور من الجهات المختصة لمواجهة هذا الإرتفاع المفاجئ في أسعار المواد الغذائية الأولية.