أكدت مصادر متعددة لصحيفة "ميادين"، بدأ حراك "وظيفي" و"حزبي" للضغط والإغراء لصالح مرشحي حزب "الإنصاف" في الشوط الثاني من الانتخابات النيابية.
فقد ذكرت نفس المصادر، أن العديد من الموظفين الحكوميين بدؤوا التحرك لكسب التعبئة لصالح الحزب الحاكم، كما باشر عدد من الأطر الحزبيين حراكهم في نفس الإطار.