يبدو من خلال المعطيات المتوفرة حاليا، طبقا للنتائج الأولية المعلن عنها من طرف لجنة الإنتخابات، أن حزب "الرباط" تأثر من الأزمة التي يعرفها منذ أزيد من شهر بين رئيسه السعد ولد لوليد وبعض مقربي الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
فلم يسجل حزب "الرباط" حتى الساعة أية نتائج معتبرة، سواء على مستوى أي لائحة من اللوائح المترشحة في الانتخابات التي مازالت نتائجها تعلن تباعا.