بدأت المخاوف داخل حزب "الإنصاف"، من أن يتأثر بتحكم أحد رموز العشرية في تسيير الحزب.
فهذه الشخصية المشار إليها، تجمع أغلب المصادر على إدارتها الأمور في حزب "الإنصاف"، نظرا للعلاقة الحميمية التي تربطها برئيسه ولد اييه، وهو ما يزيد من المخاوف داخل الحزب.