إكتشف زبناء بعض شركات الإتصال في موريتانيا، التلاعب بتسجيل سابق لأرقام هواتفهم.
فقد عمد هؤلاء في وقت سابق إلى التقدم لمراكز تلك الشركات، بهدف تسجيل أرقام هواتفهم لديها، إلا أنهم فوجؤوا هذه الأيام بأن ذلك التسجيل لا يعتد به وغير مجدي، الشيء الذي جعلهم مع قرب إنتهاء المهلة المحددة للتسجيل، يحزمون أمرهم ويبدؤون رحلة من أجل بقاء أرقامهم بتسجيلها لدى هذه المراكز.