كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن المطبعة الوطنية تعيش وضعية صعبة هذه الفترة.
فهذه الهيئة على وشك الإنهيار، بسبب الطريقة التي يتم بها تسييرها، في ظل مشاكل قوية يواجهها عمالها، جعلتها تنعكس سلبا على أدائهم، كما أن تجهيزات المطبعة عاجزة عن القيام بالمهام الموكلة إليها، وهو ما جعل مستقبل المطبعة على كف عفريت.