لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، سماح وزارة الداخلية لبعض الإداريين بالقيام بأنشطة سياسية داخل حزب "الإنصاف".
فقد تم تكليف عدد من الإداريين، بعضهم يتولى مسؤوليات حساسة، بالتنقل مع بعثات حزب الإنصاف داخل البلاد ومغادرة أماكن عملهم، بدلا من أن يكون هؤلاء في موقف حياد من العمل السياسي.