أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن مقاطعة امبود في ولاية غورغول شهدت خلال الأشهر الأخيرة تراجع شعبية ونفوذ النائب الحسن ولد باها.
وقالت ذات المصادر، إن الرجل لم يعد له الحجم الشعبي الذي كان يحظى به في المقاطعة، وهو ما ستكون له انعكاسات سلبية مستقبلا إذا ما ترشح للنيابيات في الإستحقاقات المقبلة، خصوصا وأن بعض المصادر تتحدث عن غيوم في العلاقة بينه مع بعض القيادات الفاعلة في حزب "الكرامة" الذي وصل من خلاله إلى مقعد امبود في البرلمان الموريتاني.