عاد مساء الأحد إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط، الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، بعد رحلة قادته إلى فرنسا ودول أوروبية أخرى وإلى تركيا.
عاد ولد عبد العزيز، بعد خرجات إعلامية عديدة تحامل فيها على نظام ولد الغزواني وحمله مسؤولية عدة أمور متفرقة، وهو كان قد غادر على نية إجراء فحوصات طبية خارج موريتانيا، ليقوم بأنشطة سياسية معادية للنظام.
وقد استقبل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أمام المطار وفي طريقه إلى منزله، من طرف شخصيات سياسية مؤازرة له وبعض محاميه.