يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن الشباب الموريتاني المهاجر هو أول من أثار قضية "الجدار" المثير المؤدي إلى أمريكا، والذي يتم تسلقه للوصول إليها.
فهذا الجدار يوجد منذ بعض الوقت، ويخاطر عشرات الشباب من مختلف أنحاء العالم لإجتيازه، دون أن يكون ذلك موضع حديث في شبكات التواصل الإجتماعي، لكن مع وصول طلائع الشباب الموريتاني بدأ الحديث والإثارة حول هذا الجدار، والذي لم يكن سريا وأمريكا تراقبه وتراقب من يصل من خلاله.