أفادت بعض المصادر، بتدني الخدمات في المستشفى العسكري بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.
وقالت نفس المصادر، إن هذه الوضعية أصبح لها تأثير قوي على المرضى، الذين أصبح البعض يفضل التوجه إلى العيادات الخصوصية، بدلا من المستشفى العسكري والذي أفادت بعض المصادر بتوتر علاقاته مع بعض الأخصائيين، لدرجة جعلتهم لم يعودوا يقبلون استقبال نتائج الفحوصات القادمة منه أو يشككون في في مصداقيتها.