أقدم التجمع العام لأمن الطرق، على إغلاق الطرق المؤدية إلى سوق العاصمة الموريتانية نواكشوط، يوما واحدا قبل عيد المولد النبوي الشريف.
وقد أثر القرار على رواد السوق، الذين بدؤوا رحلة شاقة إلى السوق عبر مختلف الطرق المؤدية إلى السوق، بينما إنتهزها أصحاب العربات فرصة لرفع سعر الحمولة، حيث كان النساء المتضرر الأكثر من إغلاق السوق.