تطرح التساؤلات منذ يوم أمس، حول خلفية سحب الشكوى من عناصر "إيرا" في كيفة، والذي تم اقتيادهم من نواكشوط إلى هناك على خلفية شكوى تقدم بها شيخ مسن تعرض للضرب المبرح من طرفهم في "أفام لخذيرات",
وقد تأجلت إحالة المجموعة إلى القضاء يوما، قبل أن تتم إحاتلهم في اليوم الثاني ليعلن الضحية سحب الشكوى من المجموعة، فيتم الإفراج عنهم دون متابعة، وهو ما يطرح التساؤلات حول خلفية سحب الشكوى ومن هي الجهة التي سعت لذلك و ما الذي ستسفيده من هذه الخطوة؟.