عرفت مادة الفحم إرتفاعا في أسعارها، خلال الأيام الماضية في العاصمة الموريتانية، رغم عزوف الكثيرين عن استخدامها.
فقد تراجع استخدامها من طرف ساكنة نواكشوط، إلا أنها مازال لها بعض الزبناء الذين لا يرتاحون إلا واستخدموها في صنع الشاي، ليفاجؤوا الأيام الأخيرة بزيادة في أسعارها.