تطرح العديد من التساؤلات حول مصير الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعد انتهاء فترة "المراقبة القضائية، المرتقب انتهاءها من وقت لآخر.
فالرجل يخضع لمراقبة قضائية منذ أشهر داخل منزله وتحت حراسة أمنية "خاصة"، وذلك عقب إقدامه على خرق بعض النظم المتعلقة بها، لكن الفترة على وشك الإنتهاء، مما يطرح التساؤلات حول مصيره بعد ذلك، وهو ما ستكشفه الأيام القليلة المقبلة.