يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في ولاية آدرار، على ضعف آداء رجال أعمال الولاية في مؤازرة ضحايا الأمطار الكثر في عدد من مناطقها.
ويرى هؤلاء المراقبين، أن أحد رجال الأعمال يفضل شد الرحال إلى مناطق خارج الولاية، لتقديم ما يلزم لها، بدلا من مؤازرة سكان الولاية، خصوصا في هذه الظروف الخاصة التي أدت لتشريد العشرات منهم وبقاءهم بدون مأوى عقب التساقطات المطرية الأخيرة، والتي كشف ضعف أداء رجال الولاية في مؤازرة الضحايا.