يطرح العديد من المراقبين، التساؤلات منذ يوم الخميس حول خلفية اختيار مقر قيادة الحرس الموريتاني لعقد لقاء بين أعضاء من الحكومة بالولاة.
فهي سابقة من نوعها، أن يعقد مثل هذا اللقاء في مكان ذات طابع عسكري وأمني، رغم وجود أماكن لمثل هذه الأنشطة الحكومية ذات الطابع الرسمي.