تم استهداف مجموعة من التجار الموريتانيين في الأراضي السينغالية، من طرف عصابة سطو.
فقد تم الهجوم على الموريتانيين بإحدى القرى السينغالية قرب الحدود مع موريتانيا، حيث لقي أحدهم حتفه ويدعى "المين"، بينما أصيبت البقية بجروح تفاوتت خطورتها وهم: الحاج ولد البخاري، الحسن ولد أحمد امبارك، حسني ولد أحيمد، حابه ولد الحافظ، المحبس ولد همت،لاأحمدو ولد أقوبه، وبدي ولد بدي.