يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على غياب "الشفافية" في أغلب التعيينات بالقطاعات الحكومية.
ويرى هؤلاء المراقبين، أن التعيينات التي تمت حتى الساعة منذ وصول الرئيس ولد الغزواني كانت بعيدة عن "الشفافية، وكان لعوامل "عديدة" حضور قوي فيها، وهو ما دفع لتعيين أشخاص لا يتمتعون بالخبرة اللازمة والقدرة على إدارة الأمور، الشيء الذي إنعكس بشكل سلبي على التسيير الحكومي، فظهرت فضائح مالية عديدة بموجبها تمت إقالة عدد من الموظفين الشيء الذي يؤكد عدم سلامة التعيينات التي تمت في عهد الرئيس الحالي ولد الغزواني.