
أفادت مصادر متعددة، بأن العديد من محطات الوقود داخل بعض مناطق موريتانيا تعمد إلى إحتكاره.
وهكذا تفيد نفس المصادر، بأنه عندما يكون المخزون ضئيلا من المحروقات، تقوم بمنع بيعه وإحتكاره، وأحيانا تقوم بتزويد باعته في البراميل ليتولوا تسويقه بأسعار خيالية، وذلك في وقت تعجز السلطات عن وضع حد لهذه الظاهرة السيئة وذات الخطر البالغ على مصالح الناس.