أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، ان عصابات تهريب الفتيات الموريتانيات تحت مظلة "خادمات منازل" إلى السعودية، قد قامت بتغير وجهتها بعد الضغط الرسمي، الذي على أساسه صدر قرار بحظر إرسالهن، حيث صدرت تعليمات بمنع مغادرة أية صاحب جواز كتب عليه "تأشيرة خادمة منزل".
وهكذا أكدت نفس المصادر، أن هذه العصابات والتي تحظى بدعم بعض النافذين في الدولة الموريتانية، أصبحت توجههن إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.