زحفت الرمال على الطريق الرابط بين نواكشوط وبوتلميت، بشكل بات له تأثير قوي على سلامة المسافرين، وذلك في ظل غياب أي حراك من طرف الحكومة لإزالتها.
وقد تجمعت الرمال منذ بعض الوقت على الطريق، خصوصا في الجزء المتآكل منه؛ الشيء الذي يزيد من الصعوبات على المسافرين عبر هذا الشريان الحيوي.