جاء في بيان صادر عن المعارضة الموريتانية: "على إثر اجتماعها المُنعقد يوم أمس بمقر حزب تواصل، فإن ائتلافات وأحزاب المعارضة الديموقراطية الموقعة لا تقبل أي مسؤولية لها في التأخير الملاحظ في إطلاق الحوار، وتعلن ما يلي:
- التأكيد بيانها بتاريخ 22 فبراير، في مضمونه وشكله؛
- اعتبارها أنه لم يعد هناك أي مبرر للتأخير في تعيين رئيس اللجنة التحضيرية للحوار، وتشكيلها طبقا للقواعد المتفق عليها في اجتماع 27 أكتوبر 2021؛
- التذكير بأنها سبق وأن عيّنت ممثليها في اللجنة المذكورة قبل أسابيع؛
- تشبثها الراسخ بالحوار كخيار استراتيجي، بهدف الوصول إلى إجماع واسع حول القضايا الوطنية الجوهرية، مما يمهد الطريق لمزيد من الاستقرار والديمقراطية والتنمية؛
- تشكيل لجنة مكلفة بإعادة تقييم الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية للبلد، منذ مجيئ السلطات الحالية.
وقد تم توقيع البيان من طرف:
-اتحاد قوى التقدم
-ائتلاف العيش المشترك
-ائتلاف العيش المشترك/حقيقة وتصالح
-التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل)
-تكتل القوى الديمقراطية
-حزب التناوب الديمقراطي (ايناد)