تطرح التساؤلات منذ أسابيع، عن الجهة التي تقف وراء عرقلة الخزينة العمومية للتحويلات المالية.
هذه العرقلة التي بسببها تعرقل إيصال رواتب العشرات من الموظفين بقطاعات مختلفة قبيل عيد الفطر المبارك، لأن الخزينة لم تقم بإرسالها إلى البنك المركزي الموريتاني، كما تعطلت تحويلات مالية أخرى لخصوصيين، لم يجدوا أي تبرير لتأخر الإرسال من الخزينة، وهو ما جعلهم يتساءلون عن الجهة التي تقف وراء هذه العرقلة قبيل العيد.