يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على ضعف أداء أغلب الهيئات الرقابية في البلاد.
ويرى هؤلاء المراقبين، أن هذه الهيئات لا تقوم أغلبها بدورها، حيث يجري الحديث عن تجاوزات في التسيير بعدد من القطاعات الحكومية، خصوصا خلال هذه الأسابيع التي تكثر فيها "الورشات" وعمليات الترميم وإعادة الترميم للمباني، دون أي حراك من طرف الهيئات الرقابية لمراقبة ما يجري.