كشفت بعض المصادر، أن "عيادات خصوصية" عديدة، تقوم بإجراء غريب، لكنه "تجاري" بحت، فعندما تكتشف العجز عن علاج المريض، وقرب وفاتهم، تقوم بنقله إلى المستشفيات العمومية.
وقالت نفس المصادر، إن هذه العيادات تلجأ إلى هذا الإجراء، خوفا من وفاة المريض داخلها، لأنها تعتبر الأمر له تأثير على سمعتها تجاريا، فما دام المريض في وضعية يمكن "استنزاف" جيبه وجيب أقاربه، فإن هذه العيادات تواصل علاجه وإعداد وصفات طبية وإجراء فحوصات طبية له، وعندما يظهر "ضعفه"، تقرر نقله إلى المستشفيات العمومية، فكم من مرة توفي مريض في مستشفى عمومي، ساعات أو دقائق بعد نقله من عيادة خصوصية.