بدأت المخاطر تظهر على طريق روصو-بوغي، التي أصبحت المنفذ الوحيد لعشرات المسافرين بسبب الأخطار المحدقة على طريق الامل، خصوصا محور بوتلميت-ألاك.
وهكذا بسبب الإهمال ظهرت حفر ذات خطر بالغ على المسافرين، وذلك في ظل غياب أي حراك جاد من طرف الحكومة لإصلاح ما أتلف من هذه الطريق التي تم تمويلها من طرف الإتحاد الأوروبي خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.