يتصاعد الحراك الإحتجاجي ضد مطاحن الذهب في بير ام اكرين بولاية تيرس زمور.
هذا الحراك الذي بدأ منذ بعض الوقت، داعيا الحكومة إلى إتخاذ ما يلزم لوقف مطاحن الذهب في المقاطعة، والتي تشكل خطرا على حياة السكان.
ويتصاعد هذا الحراك في الوقت الذي بدأت المدينة تشهد تصاعد الإحتجاجات على الطريقة التي تدار بها البلدية، بينما تتواصل تفاعلات الرفض السكاني للطريقة التي منحت بها العمدة وبعض "مقربيها" قطعا أرضية في المقاطعة.