مثل اليوم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أمام قاضي التحقيق في ولاية نواكشوط الغربية المكلف بالنظر في ملفات العشرية المريبة.
وقد كان مثول ولد عبد العزيز الأول له منذ أن تم سجنه بقرار من قاضي التحقيق على إثر خرقه لقرار وضعه تحت المراقبة القضائية، وبالتزامن مع مثوله أمام قاضي التحقيق تظاهر أنصاره في نواكشوط، مطالبين بالإفراج عنه، لكن وحدات الشرطة فرقته وأبعدتهم عن محيط قصر العدالة الذي يستجوب الرجل فيه.