تم خلال اليومين الماضيين تناقل معلومات، تفيد باستدعاء جديد للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للمثول أمام النيابة في ولاية نواكشوط الغربية.
الاستدعاء الجديد شكل مفاجأة لأغلب المراقبين، نظرا لكون الرجل يوجد كسجين على ذمة قاضي التحقيق، وهو ما يرجح فرضية أن يكون للاستدعاء علاقة بملف جديد تم تحريكه لولد عبد العزيز وتبعا لذلك تم الاستدعاء من طرف النيابة للمثول أمامها.