تعطل العمل الأساسي بوكالة الوثائق الممؤنة في موريتانيا، بسبب مرض "تقني" هام بالوكالة.
فقد أصيب التقني المسؤول عن قضية التصحيحات بوعكة صحية، والذي يتمركز كل شيء في قبضته، الشيء الذي أدى لتوقف العملية في عموم تراب موريتانيا. علما بأن المعني كان له مساعد وحيد، تم اعتقاله على خلفية اتهامه في قضية تزوير وثائق مدنية، ومن ثم أفرج عنه دون إعادته لوظيفته.