يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن قطاعات حكومية عديدة تستغل حملة التوعية ضد "كورونا" لإستنزاف ميزانياتها.
ويرى هؤلاء المراقبين أن الحملة يتم استغلالها من خلال حجم الفواتير المعدة لها، حيث فتحت الباب أمام موجة واسعة من استنزاف الميزانيات، حيث تغيب الرقابة اللازمة على الطريقة التي يتم بها الصرف في إطار الحملة الحكومية ضد "كورونا".