عمدت مجموعة من الأطفال تقطن في حي "الدار البيظه" التابع لمقاطعة الميناء في ولاية نواكشوط الجنوبية، إلى استخدام القنوات الكهربائية ذات الضغط العالي في لعبهم.
فقد عمد الأطفال إلى استخدام هذه القنوات، رغم ما في ذلك من مخاطر على حياتهم، نظرا لإحتمال ارتباطها بالكهرباء، وذلك دون أن تكون هذه الآلية تخضع للحراسة التي تمنع الأطفال من الإقتراب منها.