لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، غياب الإجراءات الإحترازية رغم تزايد حالات "كورونا" في موريتانيا خلال الأيام الماضية.
فحكومة الوزير الأول محمد ولد بلال لم تستطع حتى الساعة، إتخاذ أي إجراء من شأنه مواجهة التطورات الصحية الخطيرة المتلاحقة، رغم ما تشكله من مخاطر على سلامة المواطنين، حيث تتزايد حالات الإصابة بـ"كورونا" يوميا في ظل غياب الإجراءات الإحترازية، وهو ما يطرح التساؤلات حول خلفية هذا الفتور في التعامل مع التطورات الصحية الخطيرة.