
يجمع العديد من المراقبين للشأن الطبي في موريتانيا، على تأثر مستشفى "التخصصات" في العاصمة الإقتصادية نواذيبو بإنهاء عقود الأطباء الكوبيين.
ويرى هؤلاء المراقبين، أن هؤلاء الأطباء بمجرد مغادرتهم المستشفى تأثر وتراجع الإقبال عليه وأصبح شبه مهجور، بعد أن كان الإقبال عليه قويا من مختلف أنحاء موريتانيا، ليقدم الوزير السابق للصحة على التورط في إنهاء عقودهم.