عادت الفوضى مجددا إلى مطار نواكشوط الدولي، فلم تعد رحلة تصل ولا أخرى تغادر، إلا وكان عدد الجمهور أكثر من المسافرين داخل المطار.
وتأتي هذة الفوضى في وقت، تظهر "جدية" في التعامل مع من ليس له "وسيط" ويمنع من الدخول، بدعوى عدم أحقيته فيه ما دام لا يحمل بطاقة الدخول، والتي لا يحضر أصحابها إلا في أوقات معينة.