بدأ بعض المراقبين يطرح التساؤلات عن السبب وراء، الإبعاد المتواصل للمستشارين أحميده و"الكنتي" عن مرافقة الرئيس محمد ولد عبد العزيز في أسفاره الخارجية.
فعلى الرغم من أنهما، كان يحظيان بثقة الرئيس، حيث لم يسافر منذ بعض الوقت إلا كانا ضمن وفده، إلا أنه خلال أسفاره الخارجية الأخيرة، لم يعد يضمهما لوفد المرافق له في تلك الرحلات، الشيء الذي يطرح التساؤلات عن السبب وراء إبعادهما من تلك الأسفار.