
لوحظ في عموم التراب الموريتاني، تراجع في الإجراءات الإحترازية لمواجهة "كورونا".
فقد إختفت كل الإجراءات الإحترازية من المباني الحكومية والخصوصية، وعادت الإكتظاظ والإحتكاك وذلك في غياب "الكمامة" أو ما يعادلها، رغم أن مخاطر "كورونا" مازالت قائمة.
لوحظ في عموم التراب الموريتاني، تراجع في الإجراءات الإحترازية لمواجهة "كورونا".
فقد إختفت كل الإجراءات الإحترازية من المباني الحكومية والخصوصية، وعادت الإكتظاظ والإحتكاك وذلك في غياب "الكمامة" أو ما يعادلها، رغم أن مخاطر "كورونا" مازالت قائمة.