كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن أزمة ثقة متصاعدة بين وزيرة الشباب والرياضة كمبه با وأغلب أطرتها.
وقالت نفس الوزارة، إن الوزيرة منذ توليها المسؤولية لم تستطع التفاهم مع أغلب أطر، نظرا للطريقة التي تدير بها الأمور، الشيء الذي إنعكس سلبا على العمل بهذا القطاع، حيث يتهمها بعض الأطر بالإنتقائية في التعامل معهم، حتى في الأسفار سواء كانت داخلية أو خارجية.
وفي سياق متصل، فشلت الوزارة في مواجهة التحديات التي تواجه الشباب والتي من بينها: البطالة والزحف من الريف إلى المدن والهجرة السرية.