لاحظ العديد من المراقبين لما يجري في موريتانيا، إبتكار عدد من الموظفين لطريقة جديدة للإختلاس.
وقالت ذات المصادر، إن هؤلاء الموظفين عمدوا إلى إقرار القيام بعمليات ترميم لواجهات المباني الحكومية التي يديرونها، من أجل تبرير صرف مبالغ مالية خلال الأشهر الأخيرة من السنة الحالية، وهو ما أدى لبروز العديد من ورش الأشغال في عديد القطاعات الحكومية.