كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، بأن "الإنتماء الأسري"، بات أقصر طريق للترقية في أحد البنوك التي استحدثت خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الوضعية باتت موضع استياء متصاعد في صفوف عمال البنك المشار إليه من خارج الوسط العائلي لمالك ذلك البنك الأبرز من بين بنوك العشرية، نظرا لوجود من هم أكثر كفاءة وقدرة على تولي المسؤوليات من "أولي القربي".