أكدت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، معاناة مقاطعة "الشامي" المستحدثة في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، من ضعف أداء سلطاتها الإدارية وعمدتها ونائبها.
وقالت ذات المصادر، إن ضعف أداء الحاكم بات له تأثير على العمل الإداري، بينما يتأثر الساكنة من ضعف أداء عمدتهم والذي لا هم له سوى "خصوصياته" وفرض بلديته الضرائب المجحفة على الساكنة، فيما يغيب تجاوب النائب مع هموم المواطنين.