أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن العديد من المراقبين أجمعوا على ضعف أداء بلدية "لكصر" في الحراك الذي قيم به ضد "كورونا".
وقالت ذات المصادر، إن بلدية لكصر لم يكن حراكها في المستوى اللازم لمواجهة هذا الفيروس الفتاك، في وقت بدأ الفتور يطبع العمل البلدي بالمقاطعة، وغابت الحركية والحضور القوي للبلدية في المشهد المحلي، وسط الحديث عن غياب الظروف الملائمة للعمال، حيث تفيد مصادر نقابية عن عدم سعي العمدة لتحسين وضعيتهم.