أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأن عشرات حملة الشهادات راحوا ضحية تلاعب وكالة التشغيل.
وقالت نفس المصادر، إن هؤلاء الشباب تم إرسالهم من طرف الوكالة إلى بعض القطاعات الحكومية منذ أربعة أشهر، إلا أنهم لم يتلقوا حتى الساعة أية رواتب، لا من طرف تلك القطاعات ولا من طرف الوكالة، التي يتصاعد الاستياء من الطريقة التي تدار بها، وسط توتر في العلاقة بين مديرها العام وأغلب أطرها.