
يستمر الجدل هذه الأيام في شبكات التواصل الإجتماعي، حول قضية منزل قيل بأن مديرة شركة "صوماغاز" فاطمة بنت دحي، قامت بشرائه في منطقة "صكوك" بتفرغ زينه خلال الأسابيع الماضية.
فقد أثيرت القضية على نطاق واسع من طرف عشرات المدونين، فسارعت المديرة بنت دحي لنفي شرائها المنزل، قائلة بأنه مؤجر من طرف أحد أفراد الأسرة، وهو ما عقب عليه العديد من المدونين بالنفي والإصرار على أن المنزل تم شراءه بطريقة "ما" من طرفها. ومازال الجدل يدور بين المديرة والمدونين الذين أثاروا القضية، دون أن تتضح حقيقة المنزل، فهل هو مؤجر من طرف أحد أفراد الأسرة كما ذكرت "المديرة"، أم تم شراؤه من طرفها طبقا لما ذكره العديد من المدونين؟.