كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن العديد من المراقبين "المختصين"، يتوقعون أن تواجه موريتانيا خلال الأشهر المقبلة أزمة في السيولة.
وقال هؤلاء المراقبين، إن البلاد مازالت تعاني من تبعات الطريقة التي تم بها التسيير خلال عشرية الرئيس السابق ولد عبد العزيز، وهو ما ستكون له إنعكاسات سلبية على الإقتصاد خلال الأشهر المقبلة، الشيء الذي سنتتج له عنه أزمة سيولة، إن لم ينجح نظام الرئيس ولد الغزواني في إتخاذ إجراءات من شأنه مواجهة تلك الأزمة المرتقبة.