أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد الإستياء في أغلب الأوساط الحكومية من عرقلة الملفات التي تمر بالأمانة العامة للحكومة.
وقالت ذات المصادر، إن الأمانة العامة للحكومة لا تعير أي إهتمام للملفات التي تحال إليها، خصوصا ما يتعلق بالأسفار الرسمية، حيث تتباطؤ في الرد على الموظفين إن لم يكن للواحد منهم "وسيط"، أو يجري وزيره الإتصال اللازم مع المسؤولين المعنيين بالقطاع الوزاري، وذلك في وقت يتحدث البعض عن انتقائية في المبالغ المحددة للموظفين خلال مأموريات السفر الرسمية خارج البلاد.