يطرح العديد من المراقبين المحليين، التساؤلات حول خلفية "مأدبة" أقامها الخليل ولد الطيب في منزله بالعاصمة الموريتانية نواكشوط ليلة الخميس.
فهذه المأدبة وجه الدعوة لحضورها لعشرات الأطر والأعيان من وسطه القبلي، وذلك بعد أيام من التلاسن الحاد الذي وقع بينه مع بعض أقارب الرئيس السابق ولد عبد العزيز، وقد تغيب عن تلك المأدبة بعض المدعوين لتحفظهم على الهدف من تنظيمها، بينما حضرها البعض الآخر وغادرها دون أن يدرك خلفية تنظيمها في هذه الظرفية بالذات.