يتصاعد الإستياء في مطار العاصمة الموريتانية نواكشوط، من التمييز الذي يمارسه عناصر الدرك بين المواطنين.
فهؤلاء العناصر، يعمدون إلى السماح للبعض بالدخول، إذا كان لأحدهم "وسيط"، بينما يمنعون الآخرين من دخول المطار، ويكثر السماح للفتيات بالدخول دون غيرهن إلى المطار.