
يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات حول خلفية تأخر إختيار الطاقم الإستشاري بالرئاسة والوزارة الأولى؟؟؟
فقد مرت أسابيع والرئاسة والوزارة الأولى بنفس الطاقم الإستشاري الذي كان إلى جانب الرئيس السابق ولد عبد العزيز، فعلى الرغم من المآخذ على أغلب هذا الطاقم، فإن الرئيس الجديد ولا وزيره الأول لم يقم أي منهما بتغيير هذا الطاقم وإختيار بديل عنه، وهو ما يطرح التساؤلات حول خلفية هذا التأخر؟؟؟.